المدرسة العليا للصحافة والتواصل شريكة للجمعية المغربية للأيتام
المدرسة العليا للصحافة والتواصل ملتزمة جنبا إلى جنب مع الجمعية المغربية للأيتام من أجل مغرب دون أطفال متخلى عنهم في عام 2030.
غالبا ما يتعرض هؤلاء الأطفال للتهميش والعنف الجسدي واللفظي، ويتحملون ظلمًا مسؤولية مصيرهم.
اليوم باتت الحاجة ملحة إلى سن إصلاحات قانونية جديدة تمنحهم فرصة للعيش بكرامة ككل طفل، بما في ذلك الأطفال المولودين خارج الزواج، وذلك لأنهم يستحقونا الاحترام لوجودهم قبل أي شيء آخر، دون تحميلهم ثقل ظروف ولادتهم.
تتجسد شراكتنا في إنتاج فيديو سنوي يوضح الجهود والمشاريع التي تقودها الجمعية.
معًا نعمل من أجل مستقبل يتم فيه الإعتراف، ألمحبة وألإحترام لكل طفل.